حسب مجموعة من الدراسات الحديثة والمطروحة مؤخراً في شبكة الأنترنت وفي العديد من المواقع ،أكدت أن 71% من الأشخاص الذين يستعملون شبكة الأنترنت بكثرة لا يستعملون صورهم الخاصة في مختلف مواقع وتطبيقات التواصل الإجتماعي كفيسبوك و انستغرام... بالرغم من أن شبكة الأنترنت أصبحت تحاكي الواقع الذي نعيش فيه بشكل لا يمكن توقعه ، ومن بين هؤلاء الأشخاص كانت هناك نسبة %40 تتكون فقط من طرف الأشخاص الذين لهم دراية واسعة في مجال الحماية وأمن المعلومات وذلك حسب مسارهم المهني ، لكن لماذا يا ترى يمتنع هؤلاء الأشخاص عن وضع صورهم الخاصة في مواقع التواصل الإجتماعي؟، هذا بالضبط ما سأشاركك إياه اليوم في هذه التدوينة تتطلع إلى هذه المعلومات ،ستعيد النظر في صورك المتواجدة في مواقع التواصل الإجتماعي.
فبعد استجواب الأشخاص الذي قالوا أنهم لا يستعملوا صورهم الخاصة في الفيسبوك كانت أجوبتهم غريبة بعض الشئ ، وكان من أبرزها أن الصورة في شبكة الأنترنت ليست محمية وعند ، وضع صورتك الشخصية في شبكة الأنترنت فقط تضع نفسك في محل خطر ، حيث مؤخراً تم اتهام أحد الشباب في سوريا في إحدى العمليات الإرهابية بالرغم من أنه ليست له أي علاقة بهذا الأمر ، وفي سنة 2016 تم اتهام أحد الأشخاص في إنجلترا بكونه يستخدم جواز سفر مزور ، وتم إطلاق سراحه بعد أن تبين أنه برئ ، فهكذا تصبح الصورة من أمر عادي إلى أمر قد يطيح بك في مصيدة العديد من الأشخاص في شبكة الأنترنت ، حيث من الممكن أن يستعملوا صورتك الخاصة في إحدى عمليات النصب والإحتيال ، أو ربما حتى العمليات الإستفزازية.
أما النسبة الأخرى التي تضع صورها في شبكة الأنترنت بشكل عادي ولا تشكك في الأمر ، رأت أن وضع الصورة في شبكة الأنترنت هو نوع من الحريات الشخصية ، ولكل شخص حريته الخاصة ، إلاّ أنه بعدما تم طرح عليهم تلك التجارب الخطيرة التي وقع فيها بعض الأشخاص بسبب صورهم أكدوا أنهم سيعيدون هذا النظر في هذا الأمر ، ومن المحتمل بشكل كبير أن يتخدوا أمر حذف وعدم استعمال الصوره الشخصية مجدداً في شبكة الأنترنت
فبعد استجواب الأشخاص الذي قالوا أنهم لا يستعملوا صورهم الخاصة في الفيسبوك كانت أجوبتهم غريبة بعض الشئ ، وكان من أبرزها أن الصورة في شبكة الأنترنت ليست محمية وعند ، وضع صورتك الشخصية في شبكة الأنترنت فقط تضع نفسك في محل خطر ، حيث مؤخراً تم اتهام أحد الشباب في سوريا في إحدى العمليات الإرهابية بالرغم من أنه ليست له أي علاقة بهذا الأمر ، وفي سنة 2016 تم اتهام أحد الأشخاص في إنجلترا بكونه يستخدم جواز سفر مزور ، وتم إطلاق سراحه بعد أن تبين أنه برئ ، فهكذا تصبح الصورة من أمر عادي إلى أمر قد يطيح بك في مصيدة العديد من الأشخاص في شبكة الأنترنت ، حيث من الممكن أن يستعملوا صورتك الخاصة في إحدى عمليات النصب والإحتيال ، أو ربما حتى العمليات الإستفزازية.
أما النسبة الأخرى التي تضع صورها في شبكة الأنترنت بشكل عادي ولا تشكك في الأمر ، رأت أن وضع الصورة في شبكة الأنترنت هو نوع من الحريات الشخصية ، ولكل شخص حريته الخاصة ، إلاّ أنه بعدما تم طرح عليهم تلك التجارب الخطيرة التي وقع فيها بعض الأشخاص بسبب صورهم أكدوا أنهم سيعيدون هذا النظر في هذا الأمر ، ومن المحتمل بشكل كبير أن يتخدوا أمر حذف وعدم استعمال الصوره الشخصية مجدداً في شبكة الأنترنت
تعليقات
إرسال تعليق